منوعات

أدعية يوم عاشوراء مكتوبة 1446 مستجابة “ربنا نسألك التقى والغنى والعفاف والهدى والسداد”

ينتظر العديد من المسلمين في جميع بقاع العالم يوم عاشوراء من بداية السنة الهجرية الجديدة، نظرًا لأهمية ذلك اليوم وتوصية الرسول صلى الله عليه وسلم بصيامه، فيقومون بصيام هذا اليوم ويوم قبله اتباعًا لسنة النبي عليه الصلاة والسلام، ووفقًا لما صرحت به دار الإفتاء سيكون يوم عاشوراء موافقًا يوم الثلاثاء المقبل 16 يوليو 2024 ، وسوف نتعرف معًا على أدعية يوم عاشوراء مكتوبة 1446.

أدعية يوم عاشوراء مكتوبة 1446

يصوم الكثير من المسلمين يوم عاشوراء ابتغاءً في الحصول على فضل صيامه، ومن الجدير بالذكر أنه لا يوجد دعاء محدد خاص بيوم عاشوراء ولكن يستحب الدعاء من الأدعية المذكورة في القرآن والسنة، ولأن للصائم دعوة مستجابة عند فطره إليكم أدعية يوم عاشوراء مكتوبة 1445:

  • “اللهم احفظني بالإسلام ولا تشمت بي عدوا ولا حاسدا”.
  • “ربنا نسألك التقى والغنى والعفاف والهدى والسداد”.
  • “اللهم أنر قبورنا وبصائرنا واجعل من بين أيدينا نورًا”.
  • “اللهم اجعل أوسع رزقك لي عند كبر سني وانقطاع عمري”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من فتنة القبر وفتنة المأثم والمغرم وفتنة المحيا والممات”.
  • “اللهم اغفر لي ذنبي ووسع لي رزقي وأفسح لي في داري إنك ولي هذا والقادر عليه”.
  • “اللهم متعني بسمعي وبصري واجعله الوارث مني وعافني في ديني وجسدي”.
  • “اللهم انصرني ممن ظلمني حتى تريني فيه ثأري”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من البخل والجبن وسوء العمر وفتنة الصدر وعذاب القبر”.
  • “ربنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وشماتة الأعداء”.

فضل صيام يوم عاشوراء 1446

بعدما عرفنا أدعية يوم عاشوراء مكتوبة 1446؛ فإن لصيام يوم عاشوراء فضل عظيم من تكفير ذنوب سنة ماضية كما ذكر نبينا عليه الصلاة والسلام في حديثه عن أبي قتادة: “صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده، وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله” رواه مسلم، لذا يحرص المسلمون على صيامه كل عام تحصيلًا للأجر.

رباب احمد

رباب أحمد، كاتبة محتوى مصرية متميزة، لدي شغف وحب عميق للكتابة والقراءة، أتمتع بخبرة تزيد عن تسع سنوات في مجال كتابة المحتوى والتحرير الإلكتروني، بالنسبة لي كتابة المحتوى ليست مجرد مهنة، بل هواية أستمتع بها بشكل كبير. أسعى دومًا إلى نقل المعلومة إلى القارئ بكل مصداقية، مؤمنة بأهمية إفادة الآخرين بمعلومات مفيدة ومهمة، مما يجعلني أشعر بالفخر دائمًا في مساهماتي القيمة في مجال كتابة المحتوى على مدار السنوات الماضية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى