إيداع لحظي 21000 ريال لسداد ديونك.. قرض شخصي سريع بدون أشتراط جهة العمل بدون كفيل وتحويل بنكي سريع
قرض شخصي سريع بدون أشتراط جهة العمل وذلك لصرف مبلغ مالي سريع ويمكن استخدام هذا القرض في العديد من الأشياء ومنها سداد الديون أو شراء أي استلزامات أخرى، ويمكن الحصول على ذلك من خلال تمويل إمكان الراجحي حيث تقدم منصة إمكان حل تمويلي رائع وسهل من خلال التطبيق، حيث خلال ساعات يمكن أن تتم الموافقة بشرط توافق العميل مع شروط قرض شخصي إمكان، وفيما يلي سوف نستعرض لكافة متابعينا كيفية التقديم على قرض إمكان بدون تحويل راتب كما سنتعرف على شروط تمويل إمكان للقرض الميسر والذي يبدأ مبلغه من 2000 ريال وحتى 25000 ألف ريال سعودي فتابعوا معي الأسطر المقبلة.
قرض شخصي سريع بدون أشتراط جهة العمل
يمكن التقديم على قرض شخصي إمكان بدون كفيل من خلال الخطوات التالية بسهولة.
- يجب على العميل الدخول إلى موقع منصة إمكان ثم يتم تحميل تطبيق إمكان المتوافق مع جوالك.
- كما يجب على العميل بعد تنزيل التطبيق يقوم بعمل تسجيل دخول منصة إمكان باسم المستخدم وكلمة المرور.
- إذا كنت غير مسجل من قبل قم بعمل حساب جديد وأرفع مستنداتك المطلوبة داخل الحساب، والتأكد من إدخال رقم حسابك البنكي الذي سيتم التحويل عليه قيمة قرض إمكان.
- أختر قيمة التمويل التي تبدأ من 2000 ريال بحد أقصى 25 ألف ريال سعودي.
- كذلك يتم خيار فترة السداد والتي تبدأ من شهور وحتى 24 شهر وذلك للتمويل الميسر أما هناك تمويلات أخرى تصل حتى 5 سنوات فترة سداد.
- وافق على شروط وأحكام تمويل إمكان الراجحي ثم أنقر على تقديم.
- في حالة الموافقة على طلبك سيتم إرسال لك عقد إلكتروني يتم التوقيع إلكترونيًا على العقد وسيتم التحويل اللحظي إلى حسابك.
شروط قرض إمكان الراجحي بدون كفيل
للحصول على قرض شخصي سريع بدون أشتراط جهة العمل من منصة إمكان يجب أن يكون العميل متوافق معه الشروط التالية.
- على العميل أن يكون سعودي الجنسية.
- الحد الأدنى للراتب الشهري هو 4000 ريال سعودي.
- السن يبدأ من 25 عام وحتى 60 عام.
- يجب أن يكون العميل في محل عمله منذ 6 أشهر كحد أدنى.
- وفي الأخير يشترط للحصول على قرض إمكان بدون كفيل أن يكون العميل لديه سجل ائتماني جيد.
وفي الأخير نكون قد تعرفنا سويًا اليوم على طريقة الحصول على قرض شخصي سريع بدون أشتراط جهة العمل من منصة إمكان، وماهي الشروط نتمنى للجميع يوم سعيد كما نتمنى لكم الصحة والسلامة.
