بأفضل طريقة وأقل المكونات.. وصفة لتكبير الارداف في أقل من أسبوع لجسم كلة أنوثة
الأرداف عبارة عن العضلات الخارجية للحوض، ولها فوائد عديدة من أهمها حماية الجسم أثناء الجلوس، والتعرض للإصابات، ويختلف شكل الأرداف بين النساء والرجال نظراً للهرمونات الأنثوية المسئولة عن كبر حجمها، ولكن بعض الفتيات لا تُفضل تسمين أردافهن من خلال ممارسة الرياضة، لما تطلبه من بذل مجهود مضاعف، لذلك يلجأ العديد منهن إلى استخدام الوصفات والخلطات الطبيعية والأطعمة لأن امتلاك الأرداف والمؤخرة الكبيرة يمنح الفتاة الثقة بالنفس والجاذبية الشديدة.
خلطات تسمين الأرداف منزلياً
هناك العديد من الخلطات والوصفات التي تستخدم للحصول على الأرداف الكبيرة، ومن أهمها ما يلي:
1. خلطة الزبادي مع الموز:
يمكن تحضير هذا الخليط من خلال اتباع الخطوات التالية:
إحضار موزة واحدة، ثم هرسها في إناء مناسب لتتحول إلى قطعة ناعمة.
- إضافة الزبادي، ثم خلط المكون جيداً ليصبح في قوام الكريم، ويمكن إضافة زيت عطري لمنح رائحة منعشة.
- أخذ الكمية المناسبة من الكريم، ثم تدليك جميع المناطق المطلوب تسمينها، حتى امتصاص الجلد لها.
- ترك الخليط على المنطقة المطلوبة لمدة نصف ساعة، ثم شطفها بالماء البارد.
- تكرار هذه الوصفة ثلاث مرات فأكثر في الأسبوع الواحد.
2. زيت جوز الهند:
يمكن استخدام هذا الزيت لتدليك الأرداف من خلال الخطوات التالية:
- وضع كمية مناسبة من الزيت على الأرداف وتدليكها بحركات دائرية لمدة 10 دقائق.
- ترك الزيت على المنطقة ليلة كاملة، ثم شطفه في صباح اليوم التالي.
- تكرار هذه الوصفة يومياً حتى يتم الحصول على النتيجة المُرضية.
3.خلطة كريم مرطب وزيت الزيتون:
يمكن معرفة طريقة تحضير هذا الخليط من خلال ما يأتي من خطوات:
- إضافة معلقتين كبيرتين من زيت الزيتون إلى كمية مناسبة من الكريم المرطب.
- وضع كمية من الخليط على الأرداف ثم تدليكها على هيئة حركات دائرية في المنطقة بشكل كامل ليمتصها الجلد.
- تكرار الوصفة يومياً على الأرداف أو المؤخرة للحصول على أفضل نتيجة.
أسباب تكبير الأرداف
ترغب الفتاة في تكبير الأرداف أو المؤخرة بسبب صغر حجمها عن الطبيعي، وقد يكون ذلك نتيجة لسبب من الأسباب التالية:
- ترهلات الجلد، أو عدم تناسق الأرداف في أغلب الأوقات.
- معاناة الفتاة مع السيلوليت، أو الرغبة الداخلية في جعل شكل المؤخرة أكثر تناسقاً.
- أو نتيجة للتغيرات التي تؤثر على مرونة الجلد بسبب تقدم العمر، خسارة الوزن، العامل الوراثي، وتأثير أشعة الشمس.
