أخبار السعودية

“ثورة تكنولوجية في نقل الحجاج” تجربة التاكسي الطائر والدرونز لموسم الحج 1445

التاكسي الطائر والدرونز بـموسم حج هذا العام وفقًا لوزارة النقل في المملكة العربية السعودية، حيث أن وزير النقل قد أكد على استعداد الوزارة لموسم الحج عن طريق تجهيز كافة التقنيات التكنولوجية الحديثة بالإضافة إلى وسائل النقل الأسرع من أجل خدمة الحجاج وتسهيل أداء مناسك فريضة الحج، كما تم تجهيز العديد من العاملين الذين لديهم خبرة كبيرة في التعامل في موسم الحج والعمرة.

التاكسي الطائر والدرونز لموسم الحج 1445

أوضحت وزارة النقل أن هناك العديد من أنماط النقل الحديثة التي تم تجهيزها لموسم الحج بالإضافة إلى أن شركات النقل تسعى إلى توفير منتج نقل عملي ويكون ملائم للبيئة لتشغيله في موسم الحج وكافة المواسم، وتكون التجهيزات كالتالي:

  • أشركت الحكومة السعودية نحو 38 ألف من العاملين في مختلف قطاعات ومؤسسات الدولة من أجل مساعد الحجاج بدء من الوصول إلى البلاد حتى انتهاء المناسك.
  • كما خصصت هيئة الطيران نحو 6 مطارات حوالي 3.4 مقعد في نحو 7700 رحلة جوية، بالإضافة إلى 13 صالة سفر مجهزة بأفضل التقنيات مع توفير 21 ألف موظف لمساعدة الحجاج في المطارات.
  • قامت الخطوط الحديدية بتجهيز نحو 9 محطات ما بين منى والمزدلفة بالإضافة الى عرفات وذلك عن طريق استخدام 17 قطارًا، كما جهزت القطار السريع للحرمين والذي يكون حوالي 35 قطارًا وبه 5 محطات وذلك لتنفيذ ما يصل إلى 3800 رحلة بالقطار خلال موسم الحج.

تجهيزات المملكة العربية السعودية لموسم الحج

عملت الحكومة على تجهيز المملكة وكافة الوسائل داخله من أجل الاستعداد لموسم الحج، وتكون تفاصيل الاستعداد كما يلي:

  • هناك تجهيزات في مواقع إقامة مخيمات الحجاج بالإضافة إلى تجهيز رقم سريع من أجل التمكن من الوصول للحجاج.
  • تجهيز تطبيق للهواتف الذكية لخدمة الحجاج وهو تطبيق تنبيهات الذي يعرف الحجاج بمواعيد القطارات.
  • وفرت وزارة النقل حافلات للنقل عددها 27 ألف لنقل الحجاج بالإضافة إلى سيارات أجرة 5 الألف مع تجهيز العديد من المسارات التي تكون حوالي 16 مسارًا.
  • حرصت وزارة الصحة على تجهيز فريق ضخم من الطواقم الطبية من أجل مساعدة الحجاج مع نشر العديد من التوعيات.

محمد غانم

منشئ محتوى رقمي، أقوم بتقديم الدعم والمساعدات للقارئ في بعض المجالات علي سبيل الذكر لا الحصر: أخبار التقنية والتكنولوجيا/ الخدمات السعودية وهكذا، أعمل حاليا في موقع بوابة الصبح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى