أخبار التقنية

نبض تطلق منصة إعلانية ذاتية الخدمة…طفرة جديدة في المحتوى العربي

طرحت منصة المحتوى العربي “نبض” منصة جديدة لإدارة الإعلانات ذاتية الخدمة، وقد تم تصميم المنصة لتسمح بتمكين المعلنين من الوصول إلى أكبر عدد من الجماهير التي تتحدث العربية في كل بلاد العالم، وهو ما يعد خطوة مهمة لتعزيز ودعم تجربة الإعلانات الرقمية في العالم العربي، وتوفر منصة نبض شفافية عالية بتكلفة مثالية مع حلول إعلانية وقدرات استثنائية في استهداف الجمهور.

حملات إعلانية محددة الأهداف

تمكن منصة نبض الإعلانية العملاء من عمل أنواع مختلفة من الحملات الإعلانية حسب الهدف المراد تحقيقه من الحملة، وتتعدد الأهداف بين زيادة الوعي بالعلامة التجارية أو البراند، زيادة تفاعل المستخدمين مع البراند، جذب عدد كبير من الزيارات إلى المواقع، زيادة نسبة المبيعات وغيرها، وتعتمد المنصة على حلول فريدة ومبتكرة من أجل استهداف دقيق يمكن أفضل النتائج بعائد إستثمار مرتفع.

الوصول إلى الجمهور بدقة

منصة نبض غنية بالمحتوى المتنوع الذي يضم الأخبار والألعاب التفاعلية ونتائج المباريات المباشرة وتحليلات أسواق المال، وغيرها من المحتوى في مجالات الموضة والصحة والسفر، ويساعد هذا التنوع في الوصول الدقيق إلى الجمهور المستهدف، بالإضافة إلى محتوى آمن وموثوق لا يضر بالعلامة التجارية، وتعتمد المنصة على خوارزميات متقدمة تضمن عرض الإعلانات للعملاء المهتمين بها.

saudiaalyoum.com 2024 02 16 17 15 16 162632

منصة نبض الإعلانية ذاتية الخدمة

ذكر المدير الاستراتيجي لشركة نبض عن حماسه الكبير بشأن منصة الإعلانات ذاتية الخدمة والتي وصفها بأنها بداية فصل جديد في مجال الإعلانات الرقمية في العالم العربي، كما أكد على دور المنصة في توفير الأدوات اللازمة للحملات الإعلانية المؤثرة للشركات دون النظر إلى حجمها.

تقارير وإحصائيات الحملات الإعلانية

تتميز نبض بمعايير شفافية ومصداقية عالية وتقدم للمعلنين تقارير مباشرة عن الحملات التسويقية الخاصة بهم، ما يعني القدرة على مراقبة أداء الحملة بدقة ومتابعة المقاييس الرئيسية مثل عدد المشاهدات والتفاعل وكافة الاحصائيات المهمة، وبالتالي المساعدة في اتخاذ قرارات عاجلة من أجل تحسين أداء الحملة وتحقيق أقصى استفادة ممكنة.

آية حسانين

بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية متخصصة في المجال البحثي وكتابة المحتوى خبرة عدة سنوات بمجال التدوين في المواقع، أهوى كتابة الشعر...اتمني لكم قراءة مثمرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى