أخبار العالم

إجازة رسمية بمناسبة يوم المعلم العماني يوم الأحد الموافق 25 فبراير الجاري

تم الإعلان عن إجازة رسمية بمناسبة يوم المعلم العماني يوم الأحد الموافق 25 فبراير الجاري لجميع العاملين في القطاعات التعليمية سواء في المدارس الحكومية أو الخاصة ضمن سلطنة عُمان، هذا القرار، كما ورد في إعلان رسمي من وزارة التربية والتعليم، يأتي تكريماً ليوم المعلم العُماني الذي يُحتفى به في الرابع والعشرين من فبراير من كل عام، وقد أبدى جلالة السلطان المعظم “أدام الله ظله” كرمه بجعل هذا اليوم عطلة رسمية سنوية يستفيد منها جميع المعلمين والمعلمات والكادر الإداري والتدريسي في البلاد، وتُمنح الوزارة صلاحية تحديد يوم بديل كإجازة في حال وقوع يوم المعلم في يوم إجازة أصلاً.

إجازة رسمية بمناسبة يوم المعلم العماني

قدمت معالي الدكتورة “وزيرة التربية والتعليم” أطيب التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة “السلطان هيثم بن طارق المعظم” – أيده الله – بمناسبة يوم المعلم العماني 2024، معربةً عن تقديرها للعناية الكريمة والاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته للمعلمين ودورهم الهام في بناء أجيال الغد لهذا الوطن الكريم عمان، ودعت إلى الله العلي القدير أن يمن على جلالته بالصحة والعافية وطول العمر، وأن يستمر النماء والازدهار في أرضنا الحبيبة تحت رعايته الحكيمة.

الاحتفال بيوم المعلم في عمان الأحد بدلا من السبت

صدر عن وزارة التربية والتعليم بيان ينص على الآتي: «احتفاءً بيوم المعلم العُماني الموافق للرابع والعشرين من فبراير، وبمكرمة من مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم – أدام الله حفظه ورعايته – الذي أولى يوم المعلم أهمية بالغة، معتبرًا إياه يوم اجازة يوم المعلم العماني ٢٠٢٤
سنوية لجميع العاملين في المجال التدريسي والإداري ذو الصلة في كل من المدارس الحكومية والخاصة.

وقد أعطيت “وزيرة التربية والتعليم” الصلاحية لتحديد يوم بديل كإجازة رسمية بمناسبة يوم المعلم العماني في حال تزامن يوم المعلم مع يوم إجازة آخر، لذا تقرر أن يكون يوم الأحد الموافق للخامس والعشرين من فبراير لعام 2024م إجازة رسمية لجميع الهيئات التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة بسلطنة عُمان».

رباب احمد

رباب أحمد، كاتبة محتوى مصرية متميزة، لدي شغف وحب عميق للكتابة والقراءة، أتمتع بخبرة تزيد عن تسع سنوات في مجال كتابة المحتوى والتحرير الإلكتروني، بالنسبة لي كتابة المحتوى ليست مجرد مهنة، بل هواية أستمتع بها بشكل كبير. أسعى دومًا إلى نقل المعلومة إلى القارئ بكل مصداقية، مؤمنة بأهمية إفادة الآخرين بمعلومات مفيدة ومهمة، مما يجعلني أشعر بالفخر دائمًا في مساهماتي القيمة في مجال كتابة المحتوى على مدار السنوات الماضية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى