منوعات

القرنبيط المقرمش بخلطة الدقيق وجبة شتوية مثالية بدون مايشرب زيت

مع حلول الشتاء وبرودته، تزداد الرغبة في تناول الأطباق الدافئة والمقرمشة التي تمنح الجسم الطاقة والدفء، ومن بين هذه الأطباق، يبرز القرنبيط المقرمش كخيار شهي ومغذي يمكن تحضيره بطريقة صحية دون الحاجة إلى استخدام كميات كبيرة من الزيت، وبفضل خلطة الدقيق الخاصة، يمكن الحصول على قطع قرنبيط ذهبية ومقرمشة من الخارج، وطرية من الداخل، مما يجعلها وجبة شتوية مثالية ترضي جميع الأذواق، وسواء كنت تقدمها كطبق رئيسي أو كمقبلات إلى جانب الصلصات المفضلة، فإن القرنبيط المقرمش بخلطة الدقيق سيكون الطبق المميز على مائدتك، فتابعوا معنا معرفة طريقة تحضير هذه الوجبة الشهية التي ستشرفكم في عزوماتكم الشتوية.

القرنبيط المقرمش بخلطة الدقيق

المكونات:

  • 1 رأس قرنبيط متوسط الحجم، مقطع إلى زهرات
  • 1 كوب دقيق
  • 1/2 كوب نشا الذرة
  • 1 ملعقة صغيرة بابريكا
  • 1 ملعقة صغيرة ثوم بودرة
  • 1/2 ملعقة صغيرة كركم
  • ملح وفلفل أسود حسب الرغبة
  • 1 و ربع كوب ماء بارد
  • زيت للقلي

للتقديم:

  • صلصة الطحينة أو الصلصة الحارة

طريقة التحضير

  • في وعاء كبير، اخلط الدقيق، نشا الذرة، البابريكا، ثوم بودرة، الكركم، الملح، والفلفل الأسود.
  • أضف الماء البارد تدريجيًا إلى الخليط الجاف مع التقليب المستمر حتى تحصل على عجينة سميكة نسبيًا.
  • اغسل زهرات القرنبيط جيدًا وصفيها من الماء ثم اسلقها في ماء مغلي لمدة عشر دقائق وصفيها واتركها تبرد.
  • اغمس زهرات القرنبيط في خلطة الدقيق حتى تتغطى بالكامل.
  • سخن زيت القلي في مقلاة عميقة على نار متوسطة إلى عالية.
  • اقلي زهرات القرنبيط المغطاة بالخلطة حتى تصبح ذهبية ومقرمشة، مع التقليب بين الحين والآخر لضمان القلي المتساوي.
  • بعد القلي، ضع زهرات القرنبيط على ورق مطبخ لامتصاص الزيت الزائد.
  • قدم القرنبيط المقرمش ساخنًا إلى جانب صلصة الطحينة أو الصلصة الحارة حسب الرغبة.

نصائح لعمل القرنبيط المقرمش

  • يمكن تعديل التوابل في خلطة الدقيق حسب الذوق، مثل إضافة الكمون أو الكزبرة الجافة لنكهة إضافية.
  • لتقليل امتصاص الزيت، حافظ على درجة حرارة الزيت متوسطة إلى عالية أثناء القلي.
  • يمكن تسوية زهرات القرنبيط المغطاة بالخلطة في الفرن على درجة حرارة 200 درجة مئوية حتى تصبح مقرمشة.

دينا محمد

أنا خريجة من كلية التجارة جامعة حلوان منذ حوالي ثماني سنوات، لا أحب التجارب الجديدة، ولكني أعشق مجال التدوين في العديد من المجالات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى