عجينة الكنافة بطريقة احترافية مستخدمة دائماً
عجينة الكنافة الطلب عليها كبير في الشرق الأوسط منذ سنوات طويلة فائتة؛ نتيجة قرمشتها الواضحة وطعمها اللذيذ والمكونات الغذائية المفيدة المستخدمة فيها، بتناولها ستكون حققت هدفين في الوقت ذاته الفائدة والطعم الجميل، ومناسبة لتقديمها في كل المناسبات والاحتفالات والأعياد بعد إتمام عمل الطبق ببقية الخطوات، وتكلفتها معتدلة مقارنة بأصناف الحلويات الأخرى.
مقادير عجينة الكنافة
التزم بالمقادير التالية في عمل العجينة الخاصة بالكنافة لتحصل على نتيجة ممتازة:
- كوب طحين أبيض عدد 2.
- كوب نشا.
- 4 ملاعق زيت نباتي.
- نصف ملعقة صغيرة ملح.
- ملعقة كبيرة حليب بودرة.
- ماء أربع أكواب، سعة الكوب 500 مل.
طريقة تحضير عجينة الكنافة
حضر العجينة وفق الخطوات المدروسة؛ لتكون مناسبة لتجهيز الطبق وهي:
- اخلط المكونات جميعها معاً في الخلاط الكهربائي؛ لتضمن عدم وجود تكتلات.
- صفي المزيج بعد الخلط بمصفاة ناعمة لعزل الكتل إن وجدت عن السائل.
- ضع الخليط في الكيس الخاص بالكريما أو زجاجة لها فتحة رفيعة من الأعلى لسكب المزيج عبرها.
- ضع مقلاة على النار تكون غير لاصقة، وادهنها بقليل من الزيت النباتي.
- صب المزيج بشكل حلزوني فيها وبهدوء.
- الثقب اجعله رفيع جداً حتى الخيوط تكون رفيعة جداً.
- استخدم العجين فوراً بعد نضجه أو ضعيه في أكياس ومن ثم في الفريز حتى يحين موعد استخدامها.
القيمة الغذائية للكنافة
استفد من القيم الغذائية الخاصة بالكنافة عند تناولها بقدر مدروس:
- الدهون 6 غرام.
- الدهون المشبعة 0.6 جرام.
- الصوديوم 104 مليغرام.
- البوتاسيوم 81 مليغرام.
- الألياف الغذائية 0.5 غرام.
- السكر 1.9 غرام.
- البروتين 3.1 غرام.
- الكالسيوم 39 مليغرام.
- الحديد 1 مليغرام.
- فيتامين د 34 ميكاغرام.
- الكربوهيدرات 25.8 غرام.
- الكوليسترول 1 مليغرام.
سعرات الحرارية لعجينة الكنافة
السعرات الحرارية الموجودة فيها 169، وهي لا تشكل خطراً من ازدياد الوزن في حال تم تناولها بشكل معتدل، ويختلف إجمالي السعرات فيها تبعاً للمواد المستخدمة في تصنيعها.
عجينة الكنافة غير مناسبة لمرضى القلب والسكري والضغط والحوامل ببعض الأحيان، والإفراط فيها يؤثر سلباً على الصحة والنشاط ومستوى الطاقة.
عجينة الكنافة يمكن تحضيرها بشكل سريع واحترافي في المنزل وستكون مشابهة للتي يتم تصنيعها في المحال التجارية العريقة وستحصل في النهاية على طبق كنافة شهي وفاخر.
