مقشر الركب والاكواع المنزلي لتقشير وإزالة الجلد الميت والبقع الغامقة في دقائق

منطقة الركب والأكواع من المناطق المعرضة للاسمرار بشكل دائم بسبب الاحتكاك، لذلك هي في حاجة إلى خطوة التقشير كعناية أساسية بها، وذلك لأن التقشير يساعد على تفتيح تلك المنطقة، ويكسبها المزيد من النضارة والحيوية، ولكن كثير من السيدات تتخذ الطريق الأسهل وتستخدم العديد من مستحضرات التجميل، التي لها علاقة بتفتيح وترطيب منطقة الركب والأكواع، ولكننا من خلال هذا المقال التالي، سنفتح لك طريق آخر للعناية بمنطقة الركب والأكواع، وهو عبارة عن خليط من المكونات الطبيعية، التي من السهل توفرها في المنزل.
وصفة الكركم والعسل لتقشير الركب والأكواع
تعد تلك الوصفة من الوصفات الخطيرة، التي تساعد في تقشير وتفتيح الركب والأكواع، وذلك لأن العسل يعمل بدوره على الترطيب، بينما الكركم يتميز بخصائصه على تفتيح البشرة.
المكونات اللازمة
- ملعقة صغيرة من الحليب البودرة.
- ملعقة صغيرة من عسل النحل الأصلي.
- ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم.
طريقة التحضير والتطبيق
- في بولة مناسبة نقوم بإضافة كل من العسل والحليب البودرة والكركم، ثم نقلب المكونات مع بعضها البعض، حتى نحصل على خليط متجانس.
- بعد ذلك نقوم بتطبيق هذا الخليط على منطقة الركب والأكواع، باستخدام بعض الحركات الدائرية الرقيقة.
- ثم يتم شطف الركب والأكواع بعد مرور 30 دقيقة على الأقل باستخدام الماء الفاتر.
- ويفضل تكرار تلك الوصفة ثلاث مرات من كل أسبوع للحصول على نتائج مذهلة وسريعة.
وصفة زيت الزيتون والليمون لتقشير الركب والأكواع
يحتوي الليمون على العديد من الفيتامينات، التي لها علاقة بتفتيح البشرة، كما أن زيت الزيتون من الزيوت النباتية، التي لها تأثير قوي على ترطيب البشرة بعمق.
المكونات اللازمة
- ملعقة كبيرة من زيت الزيتون البكر النقي.
- ملعقة كبيرة من عصير الليمون الأصلي.
طريقة التحضير والتطبيق
- في بولة صغيرة ندمج كل من زيت الزيتون مع عصير الليمون، حتى نحصل على خليط متجانس.
- بعد ذلك نقوم بتطبيق الخليط على منطقة الركب والأكواع مع مراعاة الفرك باستخدام بعض الحركات الدائرية الرقيقة لمدة لا تقل عن خمس دقائق.
- وبمجرد مرور تلك المدة يتم شطف الركب والأكواع باستخدام الماء الفاتر.
- ويفضل تكرار تلك الوصفة من مرتين لثلاث مرات في الأسبوع، ولكن مع مراعاة الترطيب الجيد.
وفي الخاتمة من الضروري العناية التامة بترطيب منطقة الركب والأكواع بشكل يومي، تجنبًا لجفاف تلك المناطق، لأن الاحتكاك في حالة الجفاف ليس له نتيجة سوى الاسمرار.