طريقة عمل اللبن البودرة في البيت من الحليب بكل سهولة وبطعم أحلى من الجاهز
الحليب البودر يعتبر من أكثر أنواع المكونات التي يمكن أن تستخدم وبكل سهولة في تحضير العديد من الوجبات والمخبوزات وأنواع من الحلويات، كما أنه يعتبر من بين أهم الإضافات التي يمكن أن تستخدم لعمل ألذ أنواع الصوصات التي تضاف إلى أنواع الحلويات كالسينابون أو عمل بعض كريمات حشو أنواع من الحلويات والتورت، وفيما يلي نتعرف على مكونات تحضير وصفة الحليب البودر بدلا من شرائه من المحلات حيث أصبح يباع بأسعار مرتفعة والكمية في كل كيس غير وفيرة.
طريقة عمل اللبن البودرة
من الممكن عمل حليب البودر بمكونات بسيطة وبوصفة سهلة حيث يمكن أن تتبع هذه الخطوات التي ستساعد على عمل أهم المكونات التي تستخدم في تجهيز العديد من الحلويات وأهم مكونات عمل اللبن البودر نذكرها من خلال ما يأتي:
- 2 لتر لبن بقري أو لبن جاموسي ويفضل أن يكون كامل الدسم.
- 5 ملعقة سكر بودر مطحون جيدا.
رشة من الملح.
خطوات تجهيز اللبن البودر
اللبن البودر يسهل تجهيزه وبكل سهولة من خلال متابعة هذه الخطوات المقبلة:
- قومي بوضع وعاء كبير ويفضل أن يكون يلتصق بالأطعمة مثل السيراميك أو أواني التيفال.
- يمكنك استخدام إناء من تلك الأنواع ثم إضافة الحليب للوعاء ووضعه على النار حتى يتم غلي الحليب حتى يصل لدرجة الغليان .
- لا بد من تهدئة النار على الحليب حتى لا يحترق من ثم ضعي كمية السكر البودر مع التقليب المستمر.
- ضعي بعد ذلك الحليب على نار هادئة واستمري في التقليب حتى يتكثف للحليب ويتخثر قوامه، وتلك التكتلات تعد هي بروتين الحليب، ويمكن تصفياتها تماما وتركها في صاج مناسب.
- لابد من تصفيتها جيدا ثم إدخالها في الفرن.
- بعد ذلك يمكنك أن تجهزي وعاء مناسب وتجهزي كبة الطحن.
- بعد أن جف الحليب في داخل الفرن تقومي بطحنه بشكل جيد.
- بعد طحن الحليب يمكنك تصفيته في وعاء مناسب.
- يجب وضع الحليب البودر في وعاء محكم الغلق أو في برطمان محكم غير مبلل بالماء ولا يفضل وضعه في الثلاجة.
فوائد الحليب البودرة
هناك الكثير من الفوائد التي تحدث عند تناول الحليب البودرة ومن أهم هذه الفوائد أن الحليب الهو مصدر جيد للبروتين والكالسيوم، كما أنه يمكن تخزين الحليب البودرة لفترات طويلة دون أن يفسد كما أن الحليب البودرة هو للأشخاص الذين يعانون من الحساسية من اللاكتوز، كما أنه يمكنك استخدام حليب كامل الدسم أو حليب خالي الدسم لتحضير الحليب البودرة.
