وداعاً للقرنبيط المقلي في الزيت اعمليه بأسهل طريقة حتبهر اسرتك

تعتبر وصفة القرنبيط المشوي في الفرن واحدة من الوصفات الشهية والمغذية والتي يمكن تحضيرها بسهولة في منزلك ويتميز هذا الطبق بطعمه المميز ونكهته الرائعة كما تعتبر القرنبيط مصدرًا غنيًا بالفيتامينات والألياف، مما يجعلها وجبة صحية ومغذية للغاية وتعتمد الوصفة علي مزج القرنبيط الطازج مع التوابل المفضلة لديك وتحميصه في الفرن حتى يصبح طريًا ومقرمشًا.
مكونات عمل القرنبيط
- قرنبيط
- بصلتين متوسطتين
- ثلاثة فصوص من الثوم
- طماطمتين متوسطتين
- فلفل أحمر حار (اختياري)
- زيت زيتون
- ملح وفلفل أسود
- أعواد خشبية للتشويح
طريقة تحضير القرنبيط
- قومي بتسخين الفرن على درجة حرارة 200 درجة مئوية.
- ثم قومي بتقطيع القرنبيط إلى زهرات صغيرة باستخدام يديك أو سكين حادوإذا استخدمت زهرتي قرنبيط مُسلوقتين، فاقطعيهما إلى نصفين.
- بعد ذلك قومي بتقطيع البصل إلى مكعبات صغيرة وكذلك الثوم وضعيهما جانبًا.
- وفي مقلاة كبيرة على نار متوسطة، سخني الزيت الزيتون وأضيفي البصل والثوم المقطع قلبي المكونات حتى تصبح ذهبية اللون ورائحتها مميزة.
- أضيفي القرنبيط والزهرات وقلبي المكونات لمدة 5-7 دقائق حتى ينضج القرنبيط قليلاً قد تحتاج إلى إضافة المزيد من الزيت إذا شعرت أن المزيج جاف.
- قومي بتقطيع الطماطم إلى شرائح ومزجها مع القرنبيط والبصل والثوم. يمكنك أيضًا إضافة الفلفل الحار إذا كنت تفضلين النكهة الحارة.
- اخلطي المكونات جيدًا وضعيها في صينية فرن مبطنة بورق القصدير.
- ضعي الصينية في الفرن المُسخن واشويها لمدة 20-25 دقيقة أو حتى يصبح القرنبيط طريًا وذهبي اللون.
- . بمجرد أن يكون القرنبيط جاهزًا، قومي بتقديمه مباشرة مع قطع الطماطم المخللة وشرائح الفلفل الحار المحمّر.
فوائد القرنبيط
يحتوي القرنبيط على فيتامينات A و C و K، والتي تلعب جميعها دورًا مهمًا في تعزيز صحة الجهاز المناعي كما أن القرنبيط يحتوي على مركبات كيميائية تسمى الجلوكوزينات، والتي لها خصائص مضادة للسرطان وقد أظهرت الدراسات أن تناول القرنبيط قد يساعد في الوقاية من أنواع معينة من السرطان، مثل سرطان الثدي وسرطان الرئة وسرطان القولون ويحتوي القرنبيط على مركبات كيميائية أخرى تسمى الأنثوسيانين، والتي لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات. وقد أظهرت الدراسات أن تناول القرنبيط قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم وضغط الدم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.