أخبار عاجلة

كريس جينر تثير الجدل بشباب بشرتها وهذا هو سرها الحقيقي

أثارت كريس جينر، والدة كيم كاردشيان، جدلاً واسعاً مؤخراً بعد ظهورها بإطلالة شبابية للغاية، مما جعل البعض يعتقد أنها تنقص من عمرها ثلاثين عاماً على الأقل، ويبدو أن كريس متأثرة بآخر ما توصلت إليه إجراءات التجميل.

التقنية متوسط العمر
شد الوجه والرقبة أواخر الأربعينيات وأوائل الستينيات
عمليات التجميل الحالية أواخر الثلاثينيات وأوائل الخمسينيات

وفقاً لموقع RadarOnline، أعلن الدكتور ديباك دوجار، وهو جراح تجميل مشهور، أن متوسط عمر الأشخاص الذين يخضعون لعمليات شد الوجه والرقبة قد انخفض بشكل ملحوظ، حيث كان في السابق يتراوح بين أواخر الأربعينيات وأوائل الستينيات، بينما يحدث هذا الآن في أواخر الثلاثينيات وحتى أوائل الخمسينيات.

أوضح الدكتور ديباك أن التقنيات المتوفرة حالياً قد شهدت تطوراً، حيث تشمل الخيارات المتاحة عمليات شد الوجه العميقة بالإضافة إلى الطرق الأقل تدخلاً مثل استئصال وربط العضلة العضلية المتوسطة (SMAS)، مما يعطي نتائج أسرع وملحوظة.

وأشار دوجار إلى أنه على الرغم من أن هذه الطرق الأكثر تحفظًا توفر مظهراً طبيعياً في وقت أقرب، إلا أن النتائج قد لا تدوم طويلاً، مما يجعل متلقي الإجراءات أكثر عرضة لعمليات جراحية إضافية في وقت أقرب، وتطرق أيضاً إلى أحدث عملية شد الوجه السفلي التي خضعت لها كريس، والتي أثارت ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي.

وصف الدكتور ستيف ليفين، جراح التجميل الخاص بكريس، بأنه “ماستر شد الوجه”، حيث أعرب عن إعجابه بعملية التجميل التي خضعت لها كريس، مما جعل الكثير من الناس يشيدون بالمظهر الجديد لها.

وفي سياق متصل، أثارت كريس جينر شائعات حول خضوعها لعمليات تجميل بعد نشر صورة لمصفف شعرها على إنستجرام، حيث تكهن المعجبون في التعليقات بالإجراءات التجميلية، ووصفوا مظهرها بأنه رائع، بل وبعضهم قارن مظهرها بمظهر كيم وكورتني كاردشيان، معربين عن إعجابهم بجمال كريس وتأكيدهم على أنها تبدو وكأنها نسخة شابة من بناتها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى