مجموعة القبطان للسيارات تدخل عالم المأكولات الفلاحية.. “خيرية” تجربة نارية من مطبخ مصري تقليدي!

مجموعة القبطان للسيارات تدخل عالم الأكل الفلاحي.. “خيرية” نار من مطبخ مصري أصيل!
بعد أن رسخّت اسمها كواحدة من أبرز الكيانات في سوق السيارات، فاجأت مجموعة القبطان للسيارات الجميع بخطوة جديدة ومثيرة للدهشة…
ليس بعربة جديدة، ولا طراز فاخر… المرة هذه، كانت البداية بطاجن ساخن، مع عبق سمن بلدي!
أطلقت المجموعة أول مشروعاتها في مجال المطاعم تحت اسم “خيرية” – مطعم مصري يتميز بالطابع الفلاحي الأصيل، يقدم أطباقاً من قلب الريف، بروح الجدّات، وطموح رجل الأعمال العصري.
هذه الخطوة يقف وراءها المهندس مصطفى فايد – الاسم اللامع في عالم السيارات، والعقل المدبر الذي ساهم في تحويل مجموعة القبطان من علامة تجارية إلى رمز ثقة في السوق المصري، ويرافقه الكابتن محمد فايد، الذي جمع بين حس الإدارة وروح التحدي، في شراكة استثمارية دائمة تفاجئ الجميع.
“خيرية” ليست مجرد مطعم… إنها تعبير عن رؤية تؤمن بأن النجاح الحقيقي يبدأ عندما تعمل من قلب الناس، وتقدم لهم ما يعيدهم إلى جذورهم، عبر نكهات أصيلة وشغف حقيقي.
الديكور مصري، الأكل فلاحي، والاسم يعود لشخصية مصرية أصيلة كانت رمز الكرم في عصر مضى.
وقال المهندس مصطفى فايد لـ”اليوم السابع”: “كما نبني الثقة في كل سيارة تخرج من معارض القبطان… نعمل الآن على بناء قصة طعم لا تُنسى. من قلوبنا إلى مصر كلها.”
وأضاف الكابتن محمد فايد: “من عاش تجربة السيارات معنا… سيعيش الآن تجربة مختلفة في “خيرية” بنفس الإتقان، وبنفس العشق للتفاصيل.”
السؤال الذي يطرحه الجميع الآن:
بعد أن سيطروا على الشوارع… هل سيسيطرون أيضاً على الطواجن؟ من تناول “خيرية” أكد: الأكل يشعل النيران… والقبطان بدأ فصلاً جديداً من النجاح.