إيداع سريع فى حسابك.. تمويل شخصي فورى 72000 ريال لسداد المديونية بدون تحويل الراتب بتسهيلات ميسرة
تمويل شخصي فوري 72000 ريال لسداد المديونية والمتعثرات بدون تحويل الراتب من شركة مرنة للتمويل، والتي بدورها تقوم بتقديم السيولة النقدية المتنوعة لجميع موظفي القطاع الخاص بالمملكة فضلا عن التسهيلات الكبيرة فى أنظمة السداد والأقساط الشهرية بهامش ربح تنافسي وعلى فترة سداد طويلة لحرية العميل فى اختيار المدة المناسبة له مع وجود التزامات شهرية وبعض الأمور الشخصية الأخري، لذا هناك بعض الموظفين الذين يرغبون فى الحصول على تمويل يلبي جميع احتياجاتهم المالية لسداد الديون والمتعثرات، لذا سوف نتعرف على كافة التفاصيل حول التمويل الشخصي السريع من مرنة للتمويل عبر السطور القادمة.
تمويل شخصي فوري 72000 ريال لسداد الديون
هل لديك مشاكل مالية أو ديون ومتعثرات وتعمل فى القطاع الحكومي وراتبك قليل، فإليك الحل الأمثل للتخلص من كل تلك المشاكل التي قد تواجهك من شركة مرنة للتمويل بحصولك على تمويل شخصي فوري بقيمة اثنين وسبعون ألف ريال سعودي على أقساط شهرية حتي خمس سنوات بقيمة ألفان وأربعون ريال بهامش ربح تنافسي بإجمالي مبلغ بقيمة 122400 ريال فى نهاية مدة التمويل، كما يمكن للموظف الحصول مبلغ تمويل أقل أو أكثر من ذلك، وهذا يترتب على الراتب الشهري الذي يحصل عليه الموظف والالتزامات الشهرية الخاصة به، وينصح باستخدام حاسبة تمويل مرنة لمعرفة مبلغ القرض الشخصي الذي يمكنك الحصول عليه.
طلب تمويل شخصي بدون تحويل الراتب مرنة للتمويل
يمكن لجميع الموظفين العاملين فى القطاع الحكومي القيام بالتقديم على تمويل شخصي فوري بقيمة 72000 ريال على فترة سداد حتي 60 شهر بموافقة فورية وسريعة وشروط مرنة، ويمكن التقديم عبر اتباع الخطوات التالية:
- أدخل على موقع مرنة للتمويل عبر شبكة الإنترنت.
- من القائمة الرئيسية اختر خدمات الأفراد ومنها التورق.
- اضغط على أيقونة تقدم بطلبك الآن.
- عليك تعبئة جميع البيانات الشخصية المطلوبة والتي منها الدخل الشهري ومدة التمويل ومبلغ القرض وغيرها.
- أرفق المستندات المطلوبة.
- فى النهاية اضغط على إرسال الطلب لكي يتم مراجعته الحصول على مبلغ التمويل فى أسرع وقت.
فى نهاية المقال نكون قد تعرفنا على التمويل الشخصي الفوري بقيمة اثنين وسبعون ألف ريال سعودي بدون تحويل الراتب، كما يجب زيارة المقر الرئيسي للشركة للحصول على تفاصيل أكثر حول التمويل الشخصي.
