“للفترتين والفترة الواحدة”.. مواعيد الدراسة في رمضان 2025 وحقيقة رفع الغياب عن الطلاب وفقًا لوزارة التعليم
أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رمضان المبارك، والذي يتميز بالطابع الخاص من أداء الصلوات المختلفة، واختلاف مواعيد الوجبات مما يفرض علينا تغيير العديد من المواعيد الثابتة، في الأيام الأخرى لذلك ركز مل أولياء الأمور على، معرفة مواعيد الدراسة في رمضان 2025 وحقيقة رفع الغياب، هذا وقد اهتمت وزارة التربية والتعليم والتعلم الفتي في مصر، بتسهيل كل الأمور التي تعزز من انتظام حضور الطلاب في المدارس، لكي ترفع من جودة التعليم في المدارس الحكومية.
مواعيد الدراسة في رمضان 2025 لمدارس الفترة الواحدة
شهدت الشهور الماضية تغيير كبير في المنظومة التعليمية بقيادة الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، وقد اهتمت الوزارة بتعديل مواعيد اليوم الدراسي في كل المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية، سواء مواعيد الدخول والانصراف في أيام العمل حتى يسهل انتظام الطلاب بلا حدوث فوضى، وقد جاءت مواعيد مدارس الفترة الواحدة بعد التعديل كما يلي:
- موعد دخول الطلاب يكون الساعة 8:00 صباحًا بدلًا من الساعة 7:30.
- أما عن موعد انتهاء اليوم الدراسي فيكون الانصراف الساعة 1:30 ظهرًا بدلًا من الساعة 2:00.
مواعيد الدراسة في مدارس الفترتين في رمضان 2025
هناك العديد من المدارس في كل محافظات الجمهورية، تعمل بنظام الفترتين الصباحية والمسائية، بسبب ارتفاع كثافة الطلاب في المدارس، وقد أدى ذلك التقسيم إلى تخفيف الزحام في الفصول، وقد حددت أيضًا الوزارة مواعيد الدراسة في رمضان لهذه المدارس على النحو التالي:
- مواعيد الفترة الصباحية: يبدأ اليوم الدراسي في الساعة 7:15 وينتهي الساعة 11:45 صباحًا.
- مواعيد الدراسة في الفترة المسائية: يبدأ اليوم الدراسي الساعة 12:00 ظهرًا وينتهي في الرابعة عصرًا.
حقيقة رفع الغياب في رمضان 2025
انتشرت العديد من رغبات أولياء أمور الطلاب عبر صفحات وسائل التواصل الاجتماعي، بخصوص قيام الوزارة برفع الغياب وتعليق الحضور الإجباري بالمدارس خلال شهر رمضان، مما استدعى وزارة التربية والتعليم بتوضيح حقيقة الأمور عبر موقعها وقنواتها الرسمية كما يلي:
- نقت وزارة التربية والتعليم نفيًا قاطعًا الأخبار عن رفع الغياب في شهر رمضان.
- تطبق الخريطة الزمنية للعام الحالي كما أعلنت الوزارة في بداية الترم الثاني.
- الدراسة في كل المدارس مستمرة في رمضان.
