منوعات

بمكونات بسيطة وطعم رائع .. اعملي مربى الفراولة في البيت زي الجاهزة

تعد مربى الفراولة من أكثر أنواع المربى المحبوبة بفضل طعمها اللذيذ ورائحتها ولونها الأحمر الجذاب، ويمكن استخدامها في تحضير السندويشات للأطفال، أو كحشوة للحلويات، أو حتى تناوله مع الخبز المحمص على الفطور، وبدلًا من شراء المربى الجاهزة الذي قد تحتوي على مواد حافظة، يمكنك تحضيره في المنزل بمكونات بسيطة وطبيعية، مع ضمان الحصول على نكهة غنية وقوام مثالي، وتحضير مربى الفراولة في المنزل لا يتطلب الكثير من الوقت أو الجهد، فقط بعض الفراولة الطازجة، السكر، وعصير الليمون، وستحصلين على مربى صحي وطبيعي بمذاق لا يُقاوم.

مكونات عمل مربى الفراولة في البيت

  • 1 كيلوغرام من الفراولة الطازجة.
  • 3 أكواب من السكر الأبيض.
  • 2 ملعقة كبيرة من عصير الليمون الطازج.
  • 1 ملعقة صغيرة من الفانيليا.
  • ½ ملعقة صغيرة من بشر البرتقال.

طريقة التحضير:

  • اغسلي الفراولة جيدًا بالماء البارد، وتأكدي من إزالة الأتربة والشوائب العالقة بها.
  • أزيلي الأوراق الخضراء وقطّعي الفراولة إلى أنصاف أو أرباع حسب حجمها.
  • ضعي الفراولة المقطعة في وعاء عميق، وأضيفي إليها السكر.
  • قلّبي المكونات جيدًا، ثم غطي الوعاء واتركيه في الثلاجة لمدة 4-6 ساعات أو طوال الليل حتى تخرج عصارة الفراولة، مما يساعد على إذابة السكر وتحقيق قوام مثالي للمربى.
  • انقلي خليط الفراولة والسكر إلى قدر عميق وضعيه على نار متوسطة.
  • أضيفي عصير الليمون وبشر البرتقال، واتركي الخليط حتى يغلي مع التحريك المستمر.
  • بعد الغليان، خففي النار واتركي المزيج يُطهى لمدة 30-40 دقيقة مع التقليب من حين لآخر حتى يصبح قوامه كثيفًا.
  • إذا ظهرت أي رغوة على سطح المربى، قومي بإزالتها بملعقة.
  • لاختبار مدى نضج المربى، ضعي نقطة صغيرة منه على طبق بارد، ثم مرري إصبعك عليها، إذا
  • انقسمت ولم تتماسك مرة أخرى بسرعة، فهذا يعني أن المربى أصبح جاهزًا.
  • إذا كان لا يزال سائلاً، اتركيه على النار لبضع دقائق أخرى، ثم كرري الاختبار.
  • بعد أن يصبح المربى جاهزًا، أضيفي الفانيليا وقلّبيه جيدًا.
  • اسكبي المربى الساخن في برطمانات زجاجية معقمة، واتركيه يبرد تمامًا قبل إحكام غلق البرطمانات.
  • احتفظي بالمربى في الثلاجة واستهلكيه خلال بضعة أسابيع لضمان نكهة طازجة.

زينة محمود

لقد تخرجت من كلية التربية قسم الرياضيات، وأعمل مُدرسة، وأحب التدريس للصغار، كما أحب عالم التدوين في العديد من المجالات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى