“هيئة الاتصالات تعلن” بدء المرحلة الأولى لتوحيد منافذ الشحن بالمملكة إلى Type-C

تم الإعلان رسميًا عن بدء المرحلة الأولى لتوحيد منافذ الشحن بالمملكة العربية السعودية، وذلك بقرار رسمي من هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالتعاون مع الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وهذه المرحلة إلزامية لي يتم توحيد كافة منافذ الشحن في الهواتف المحمولة وكافة الأجهزة الإلكترونية المتوفرة في الأسواق السعودية، وتهدف هذه المراحل إلى جعل “USB Type-C” هو المنفذ الموحد للشحن، وإليكم أبرز التفاصيل الخاصة بهذا الإعلان في التقرير التالي.

بدء المرحلة الأولى لتوحيد منافذ الشحن

بعد الإعلان الرسمي عن بدء المرحلة الإلزامية الأولى لتوحيد منافذ الشحن في السعودية بتاريخ 1 يناير 2025، أوضحت الهيئتان عن الأهداف التي تسعى إلى تطبيقها من هذا القرار، والنتائج الإيجابية التي ستعود على الأسواق في المملكة وكذلك على المستهلكين، وإليكم أبرز هذه الأهداف المنشوده من القرار:

• يساهم توحيد منافذ الشحن إلى type-c في تحسين جودة تجارب المستخدمين.
• يحد القرار أيضا من أن يتحمل المستخدم أي مصاريف أو تكلفة إضافية.
• تساهم تقنيات الشحن Type-c في تقديم تجربة شحن مميزة ونقل للبيانات بسرعة كبيرة وجودة مرتفعة.
• كما يساعد هذا القرار في رفع الجودة الخاصة بكافة الأجهزة التي تعتمد على الشحن.
• يدعم توحيد منافذ الشحن جميع مبادئ الاستدامة البيئية.
• كما سيساعد منفذ الشحن الموحد في تقليل كمية النفايات الإلكترونية، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

الأجهزة المشمولة في المرحلة الأولى

كما أوضحت الهيئتان عن الأجهزة المشمولة في المرحلة الأولى من توحيد منافذ الشحن، وهي تشمل ما يلي من أجهزة:

• الهواتف المحمولة بكافة أنواعها.
• جميع الأجهزة اللوحية.
• الكاميرات الرقمية.
• أجهزة القرءاة الإلكترونية.
• أجهزة ألعاب الفيديو المجمولة.
• سماعات الرأس وسماعات الأذن، وكذلك السماعات المكبرة.
• كافة لوحات المفاتيح وكذلك جميع أنواع الماوس.
• أجهزة أنظمة الملاحة المحمولة.
• جميع أجهزة الراوتر.

موعد المرحلة الثانية من توحيد منافذ الشحن

ووفقا للبيان الرسمي الصادر حول مراحل توحيد منافذ الشحن، فإن المرحلة الأولى ستشمل توحيد المنافذ في كافة الأجهزة التي تم ذكرها في الفقرة السابقة حتى الموعد المخصص لبداية المرحلة الثانية، والتي سوف تبدأ بشكل رسمي في يوم 1 أبريل 2026 وتستهدف المرحلة الثانية ضم أجهزة الحواسب المحمولة (اللابتوب) في قرار توحيد المنافذ.