منوعات
محفزات الإصابة بالصداع المفاجئ لدي الكثير من الأفراد في سن مبكر

يعد الصداع المفاجئ من أنواع الصداع الشديد، الذي يبدأ بشكل مفاجئ وهذا يشير إلى أن الألم الناتج عنه لا يزيد بشكل تدريجي، لكن يكون شديد منذ بدايته، كذلك يعرف هذا النوع من الصداع لدي الكثير من الأفراد، انه أسوأ أنواع الصداع علي الإطلاق، قد يحدث بعض حالات الصداع المفاجئ دون سبب محدد أو واضح، بالرغم من أن حدوثة قد يتعدد إلى الكثير من الأسباب والعوامل، وبالحقيقة يعرف هذا النوع بالصداع النصفي الذي لا يكون خطيرا في العادة.
بعض الأسباب لحدوث صداع مفاجئ
يترافق الصداع المفاجئ بالعديد من العوامل والأسباب، وقد يؤدي إلى المعاناة بالمشاكل الصحية الأتية:
- يودي إلى وجود تمزقات صغيرة في الشرايين.
- كذلك أصابات الرأس المباشرة.
- يودي إلى انسداد الأوردة في الرأس.
- يعمل علي تضيق الأوعية ألدمويه المحيطة بالدماغ.
- عند أواخر فترات الحمل يعمل علي الارتفاع الشديد في ضغط الدم.
- يودي إلى تغيرات سريعة مفاجئة في ضغط الدم.
- تضيق الأوعية الدماغية العكسية.
- من خلال تمزق الغشاء يودي ألي تسرب السائل النخاعي.
- حدوث نزيف في الغدة النخامية.
- الإصابة بنوبة فرط ضغط الدم.
- الإصابة بالتهاب السحايا والتهاب الدماغ.
محفزات الإصابة بالصداع المفاجئ
- التعرض السريع للماء الساخن الذي قد يحدث عند بداية الاستحمام.
- عند ممارسة نشاط بدني مرهق.
- أخذ بعض الأدوية الممنوعة.
- يحدث عند حركة الأمعاء التي تسبب في الإجهاد.
- عند التعرض للإصابة.
عوامل الخطر التي قد ترفع الإصابة بالصداع المفاجئ
- المعاناة من بعض المشاكل الصحية الوراثية مثل: ضعف الأوعية الدموية.
- وجود وراثة عائلية للإصابة بالجلطات الدموية، وهذا قد يرفع فرصة الإصابة بها.
- يحدث ارتفاع في ضغط الدم إذا تم الإشارة إلى ارتفاع خطر تمزق الأوعية الدموية في الدماغ.
بالنهاية يجب مراجعة الطواري عند حدوث صداع الرعد المفاجئ خاصة لأول مرة، لكي تتجنب حدوث مشكلة صحية خطيرة قد تهدد حياة الفرد.