هتخس من غير ما تحس.. هكذا استخدم بذور الكتان للتنحيف والتخلص من دهون البطن والأرداف

تحمل بذور الكتان الكثير من الفوائد والاستعمالات، كما يسخدمها الكثر من الناس فى نظامهم الصحى وكذلك تتميز بذور الكتان بتواجد الليغنان الذى يساعد على فقدان الوزن وبالإضافةً إلى ذلك، تحتوي على أوميغا 3 الذي يعزز من الصحة العامة وبالرغم من هذه الفوائد، ومع ذلك فان هناك الكثير من الناس الذين يستخدمونها قد لا يعرفون كيفية استخدامها بشكل صحيح وسنتعرف فى هذه المقالة عن افضل الطرق لاستخدامها.

طريقة استعمال بذور الكتان للتنحيف

إن بذور الكتان واحدة من افضل المصادر للعناصر الغذائية والمفيدة، ووتعتبر حلاً مهماً كمكمل غذائى او لحل مشكلة زيادة الوزن ومن أفضل الطرق المعروفة لأستخدام بذور الكتان عن طريق طحنها وخلطها بمشروب ساخن، لكن هناك طرق أخرى لاستهلاكها:

• يمكنك إضافة بذور الكتان إلى الزبادي، الحساء، أو السلطات لزيادة قيمتها الغذائية.
• يمكنك خلطها بذور الكتان المطحونة بالعجين لصنع الخبز.
• يمكنك إضافة بذور الكتان للعصائر لزيادة الفوائد الغذائية.
• يمكنك رش بذور الكتان على المشروبات الدافئة مثل الشاي أو القهوة.

فوائد بذور الكتان للتنحيف

ينصح الكثير من الأطباء بتناول بذور الكتان مطحونه حنى يتم الاستفادة منها بشكل جيد ومتكامل، لأنها لا يتم هضمها بشكل جيدا إذا كانت غير مطحونة، وبالتالي لا يستفاد منها بشكل جيد على خلاف تناولها مطحونة، ومن الافضل التركيز على تناولها بشكل معتدل والابتعاد عن الإكثار منها للاستفادة منها والبعُد عن أضرارها،ومن فوائدها هو التنحيف كالتالي:

• تقليل الشهية.
• ملء المعدة.
• الاحساس بالشبع.
• المساهمة في رفع معدل حرق الجسم للدهون.
• تناول كميات طعام أقل.
• تقليل احساس الجوع.

أضرار بذور الكتان للتنحيف

تعتبر بذور الكتان مثل غيرها من بذور النباتات، لها فوائدها وأضرارها لذلك يعتبر الاكثار منها يسبب الكثير من المشاكل، فهى قد تؤدي إلى مشاكل ومن بين الأثار السلبية المحتملة لاستهلاك كميات كبيرة من بذور الكتان:

• يمكن أن يسبب استهلاك كميات كبيرة من بذور الكتان عسر الهضم، الإمساك، وآلام في المعدة.
• يجب عدم تناولها وهى غير طازجها، حيث انها قد تحتوي على بعض السموم التي قد تسبب الكثير من الأضرار ويُنصح بشراء بذور الكتان من مصادر موثوقة ومعتمدة.
• ينصح الكثير من الأطباء الابتعاد عن تناول الكثير من بذور الكتان خلال فترتي الحمل والرضاعة، نظرًا لعدم معرفة مدى آمانها في تلك الفترات.