أسماء الرعاية الإجتماعية 2024 الوجبة الأخيرة للعاطلين عن العمل بالعراق منصة مظلتي
أسماء المشمولين بالرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة بالعراق، بعد أن كان البحث قد زاد بشكل خلال مكثف خلال الفترة الماضية عن أسماء المقبولين في الرعاية الإجتماعية، والذين سيشملهم الدعم الإجتماعي المقدم من وزارة العمل والشؤون الإجتماعية العراقية، حيث تعمل الحكومة على توجيه الدعم للعاطلين عن العمل من خلال مبادرة الوجبة الأخيرة، وأيضاً تخصص هذه الوجبة للفئات الأقل دخلاً من أجل مساعدتهم على تحمل أعباء الحياة.
أسماء الرعاية الإجتماعية 2024
يهم المتقدمين للحصول على راتب الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة بالعراق، التعرف على أسماء المشمولين بالدعم بعد انتشار أنباء عن انتهاء وزارة العمل من اعداد كشوف نتائج المقبولين، تمهيداً لإعلانها والبدء في صرف المستحقات المالية، فدعم الرعاية الإجتماعية من أهم أوجه الدعم الحكومي للمواطنين ذوي الدخول المحدودة، ونوضح في السطور المقبلة طريقة الإستعلام عن أسماء المشمولين بالرعاية الإجتماعية.
استعلام أسماء الرعاية الإجتماعية الوجبة الأخيرة
توفر منصة مظلتي إمكانية الإستعلام عن مشمولي الرعاية الإجتماعية بالعراق، حيث أنها هي المنصة الإلكترونية للتسجيل والإستعلام، وذلك في إطار جهود الحكومية للتسهيل على المواطنين، وتحويل الخدمات إلى الكترونية، ويمكن الإستعلام عبر منصة مظلتي من خلال الخطوات التالية:-
- الدخول على رابط منصة مظلتي spa.gov.iq/umbrella
- تسجيل الدخول بواسطة اسم المستخدم ورقم الهوية الوطنية.
- ادخال رمز التحقق المرئي.
- الدخول على الخدمات الإلكترونية من القائمة الرئيسية.
- الضغط على استعلام أسماء المشمولين.
- تحديد رقم الوجبة المراد الإستعلام عنها “الوجبة السابعة الأخيرة”.
- ادخال البيانات الشخصية المطلوبة.
- الضغط على استعلام.
- تظهر لك على الفور قوائم أسماء المشمولين بالوجبة.
الرعاية الإجتماعية بالعراق
أعلنت الحكومة العراقية رسمياً أسماء المشمولين بالرعاية الإجتماعية الوجبة السابعة والأخيرة عبر منصة مظلتي، والذين سوف يتم صرف دعم مادي لهم، وهم الفئات الأكثر استحقاقاً للحصول على الدعم، فيتم صرف الدعم على هيئة عدد من الأوجه منها صرف مبلغ نقدي، أو توفير دخل شهري للأسر المستحقة في إطار السعي لدعمهم من أجل ضمان حياة كريمة لهم، كما تختص الرعاية الإجتماعية بتوجيه الدعم للعاطلين عن العمل من أجل تحسين مستوى معيشتهم، خاصةً في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة وأزمة غلاء الأسعار العالمية.
