حقيقة اكتشاف أجسام فضائية في مصر بعد ساعات من اصطدام الكويكب الصغير بالأرض
حدثت واقعة غريبة ومدهشة بعد ساعات قليلة من اصطدام كويكب بالأرض، حيث انتشرت في جمهورية مصر العربية الكثير من الأخبار تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود أجسام فضائية داخل مصر، ومنذ ذلك وانتشرت الكثير من التساؤلات وتصدرت محركات البحث عن حقيقة هذا الأمر، ولذلك قام مركز البحوث الفلكية بالإعلان عن التصريحات بشأن حقيقة الأمر، بالإضافة إلى أنه أوضح جميع التفاصيل حول اصطدام الكويكب.
حقيقة وجود أجسام فضائية في مصر
خلال الساعات الماضية انتشرت العديد من الأخبار يتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود أجسام فضائية داخل مصر، مما أثار ضجة كبيرة بين المواطنين في مصر، وتصدرت محركات البحث بعنوان الحقيقة حول هذا الأمر، وتتمثل التفاصيل حول ذلك في الآتي:
- تم اصطدام كويكب بالأرض خلال الساعات الماضية، وبعد حدوث ذلك الأمر انتشرت العديد من الأخبار حول وجود أجسام فضائية في مصر.
- ولذلك قام معهد البحوث الفلكية في مصر بالإعلان عن حقيقة هذا الأمر من خلال بعض التصريحات وتفيد بأنه تم اكتشاف 4 أجسام من خلال التعرف عليه بواسطة أحدث أنواع التلسكوبات في الشرق الأوسط.
- كما أن مدير مركز البحوث الفلكية صرح أن خلال ال 6 شهور الماضية يكون قد تم اكتشاف 9 أجسام.
- وأعلن من خلاله تصريحاته أن الكويكب بلغ طوله نحو 120 متر، بينما العرض بلغ نحو 260 متر، بالإضافة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أكدت عبر أنه تم تصدر زمن دوران هذا الكويكب ليكون 47 دقيقة.
تفاصيل اصطدام الكويكب بالأرض
خلال الساعات الماضية انتشرت الكثير من الأخبار عن اصطدام كويكب بالأرض، ومنذ ذلك ويرغب الكثير من المواطنين بالتعرف على جميع التفاصيل حول هذا الكويكب، وتتمثل فيما يلي:
- تم التعرف على وفقًا للحسابات أنه الكويكب سوف يصطدم بالأرض يوم الأربعاء الماضي في تمام الساعة 5 إلا ثلث حسب توقيت جرينتش في منطقة توجد في شمال الفلبين.
- حيث أن المرصد الخاص بالختم الفلكي أعلنت عن تحرك هذا الكويكب ومسيرته، حيث أن تم الأفراد مقاطعا وصور توضع من خلالها مرور الكويكب في سماء دولة الإمارات، وذلك قبل أن يصطدم بالأرض بساعة واحدة فقط.
- كما أن مدير مركز الفلك الدولي أعلن عن بعض التصريحات تفيد بأن الكويكب تم اكتشافه بواسطة مرصد موقعه في أمريكا بالتحديد في ولاية تسمى أريزونا.
- بالإضافة إلى أن أوضح أن هذا الكويكب لا يشمل على الأرض أي خطورة، حيث أن قطر الكويكب نحو 1.6 متر.
